الاثنين، 5 مايو 2014

وأوضح بدران ان لقاء الرئيس مع مشعل لن يخوض في التفاصيل مؤكدا ان لجان تفصيلية تبحث في ملفات المصالحة والتي من ضمنها ملف تشكيل حكومة الوفاق الوطني .
وحول التراشق الاعلامي صباحاً بين الناطق باسم حماس فوزي برهوم ونظيره في فتح احمد عساف رفض التعليق على تصريحات الطرفين لكنه اكّد ان الاجواء الايجابية التي تسود في المجتمع الفلسطيني وبين الطرفين يلزم الجميع ووسائل الاعلام على مراعاة الظرف وعدم توتير الاجواء , مؤكداً أنّ اطراف عدّة سواء في اسرائيل او المجتمع الدولي تحاول تخريب المصالحة موضحاً ان الخلافات السياسية بين الجانبين بما يخص المفاوضات معروفة ولكن يجب عدم استغلالها لتوتير الاجواء .
السبت، 3 مايو 2014

وأوضح بيان صادر عن الخارجية الجزائرية، ووصل مراسل الأناضول نسخة منه، أن عبد الله المغازي، مدير حملة السيسي والناطق الرسمي باسمه “اتصل بسفيرنا في القاهرة، نذير العرباوي، وأبلغه بالاحترام الكبير الذي يكنه المشير السيسي للجزائر، وحكامها وشعبها، كما طلب منه نقل تحياته الأخوية للمسؤولين الجزائريين”.
وتابع البيان “خلال هذا الحوار، كذب المغازي قطعيا أي تصريح عدائي أو مسيء من جانب المشير السيسي بحق الجزائر”.
وكانت وسائل إعلام مصرية، نقلت عن وفد من هيئة التدريس بالجامعات المصرية التقى السيسي، الخميس الماضي، أن الأخير قال خلال اللقاء “الجيش المصرى قوي.. قبل ما واحد يجرى (يحدث) له حاجة على الناحية الغربية (الحدود الغربية لمصر) يكون الجيش هناك، وده (هذا) إنذار للجيش الحر، ولو حصل أي حاجه، أنا ممكن أدخل الجزائر في 3 أيام، لو واحد من أفراد الشعب جرى له حاجة”.
وتناقلت وسائل الإعلام الجزائرية هذه التصريحات على نطاق واسع، واعتبرتها “مسيئة” للجزائر، كما شهدت مواقع التواصل الاجتماعي موجة استهجان من قبل نشطاء جزائريين ومصريين لتلك التصريحات.
من جهته، طالب عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم، أكبر حزب إسلامي في البلاد، والمحسوب على جماعة الإخوان المسلمين، خلال مؤتمر صحفي، اليوم الجمعة، وزارة الخارجية الجزائرية، “بالرد واتخاذ الإجراءات اللازمة ضد صاحب هذه التصريحات غير المقبولة”.

وهذا ما عرّض الحج لجملة من الصعوبات الداخلية وغيرها ،أدّت لاعتقاله بسوريا ومن ثم ترحيله وأسرته للكويت بعد أن عانوا ما عانوه،وبعدها اتصل به ابو نضال وكان قد انشق ،مرحّباً وواعدا بالثأر،،وكان هدفه ،استغلال اسم الحج كما استغل اسم أبوعلي.
وفعلا ،قدم الحج وأسرته لبغداد،وطنطن ابو نضال باسمه إعلاميا حتى أتخم،وكان ذلك عام٧٦م في أواخرها،وخلال شهرين تكشفت للحج الألاعيب،والنوايا والخسيسة،وبدأت بينهما المواجهة،ولأن أبو نضال لا يحتمل نتائج ذلك ،ولا يستطيع تصفيته كالأخرين ،خاصة أنه شقيق أبو علي وعلى معرفة بقادة العراق ،فكان لا بد من إخراج الأمر وكأنه حادث قدري،وفعلا،جرى التلاعب بسيارته المقدمة من البنا،حيث ترافق انقلابها مع إطلاق النار،وكان في طريقه للموصل،،وكان برفقته أحد الطلبة من الجماعة،متمدداً على الكرسي الخلفي،وأخرج الأمر كأنه حادث طريق،وجرت له جنازة ضخمة،وشارك مسؤولون عراقيون بها وبالتعزية،وأحضرت السيارة وغطيت بإحكام أمام مكتب البنا ،ومنع أي شخص من فتحها،ولكن أحد الحراس شكّ في هذه المبالغة ،وتمكن من رؤية أثر طلقات على باب السائق ،فأخبر ابنه مدحت،والذي سارع للذهاب ورفع الغطاء عند تلك النقطة ،فشاهد ما شاهده الحارس
فجُن جنون البنا ،واحتجزه ،وهدده،وحاول إغراءه بسيارة فاخرة بديلا وأمام ذلك ،وخوفا من خسارة أخرى ،سعت الأسرة مع السيد النائب آنذاك للعودة لعمان ،وفعلا اتصل بالملك حسين ،فعادت الأسرة ،ولا زالت الجريمة مسجلة في الأذهان أنها حادث عرضي فقط
اغتيال ناصر الحايك ووالدته وشقيقته :
أما بخصوص الدكتور ناصر الحايك ووالدته وشقيقته،فوالده السيد عبد الخالق،من أوائل الفتحويين قبل الإنطلاقه،وقد عرفته في دمشق عام ٦٦م، وممن أعدوا لعملية فتح الاولى ،وكان ناصرشبلا ،وضمن مسؤولياتي كمسؤول للتنظيم الطلابي بالجامعة وما هو دون ذلك،وشاءت الصدف ان يكون طالبا ببلغراد عندما ذهبت لها كممثل للمنظمه،ووجدت أنه انتمى لتلك الجماعة،وكان نشيطا وبنى لهم تنظيما ملحوظا،وعندما طلبوا منه قطع الدراسة وكان في نهايتها رفض ذلك،فطلبوا منه تنفيذ عملية هناك ،فشعر أنهم يريدون توريطه.
وعندما انتهى وغادر لبغداد اعتقلوه وأهانوه،و في هذه الفترة طردت الجماعة من بغداد،فذهب لدمشق ،وأرادوه ألا يعمل بالطب كعقوبة ،،وترويض،فرفض،وتصاعدت أزماته معهم واعتقل مرات،ثم عمل بالهلال الأحمر الفلسطيني،واستدعوه ذات مرة،وأرسلوه للسجن،واستطاع القفز من السيارة والهرب،ورغم إطلاق النار عليه،إلا أنه استطاع الوصول للقوات السورية والعودة من دمشق للبوسنة ،حيث أن زوجته صربية
وبعد إفلاته منهم ،جنّ جنون الطاغية-ابو نضال-،فاستغل زيارة والدته وأخته لإحدى بناتها المتزوجات من أفراد الجماعة بدمشق ،حيث أن عددا من بناتها متزوجات منهم،فقام بخداعها عبر بعضهم للذهاب للبنان لرؤية ابنها ناصر،وبالفعل تم اعتقالها وابنتها القادمه معها من إربد.
أما التهم فجاهزه،وماذا تفعل امرأتان مع التعذيب والسجن،ولم يعلم سواهُ وزبانيته بالأمر،وطبعا بعض أصهارها،وذات مرة،في اجتماع مكتبه السياسي،وجّهَ كلامه لـ"و.ح" وهو زوجًٌ لإحدى بناتها قائلا كلماتٍ خارجة عن السياق الادبي وأضاف ،سأفرمهما لك.
فطأطأ المذكور رأسه دون أي كلمه،ودون محكمة أو دفاع،ولم نعتقد لحظتها أنه يتحدث عن حماته، واتضح لاحقا ذلك،ورغم ذلك ظلّ من أدواته حتى منتصف ٩٨م،وسلّمهُ لبنان خلالها حيث قتل الضباط السابق ذكرهم من فتح وغرق بالقتل حتى أذنيه،ثم توّجه نائبا له،،ولم يتململ حتى عرف أنه ينوي إضعافه وغيره،والآن يتواجد في عنبتا ويدعي أنه من أبطال مواجهته وأنه طاهر اليدين
أما من نفذ قتلهما،أي الام وابنتها،فهو سابق الذكر "ع م" ،ومسؤول القضاء الدموي وليس الثوري كما يسمونه،"أ ص ر" و "س ع" ،وهو الان برام الله ويتباهى بما قتل !
ورغم أن الصهر كان بتلك المواقع ،إلا أنه لم يتحرك ضميره ويكشف لزوجته وأهلها،مكان الدفن أو الجثث .
جريمة يُكشف عنها لأول مرة .. الحلقة الثانية: كيف اغتال "السفّاح أبو نضال" الحج "أبو موسى" وزوجته !
صرح المهندس عيسى النشار مستشار رئيس وزراء الحكومة المقالة بغزة إسماعيل هنية ،أن حركته جادة بالمصالحة وذلك بعد قرار من قيادة الحركة بموافقة الجميع ولا رجعة في ذلك للحفاظ على شعبنا الفلسطيني وقضيتنا الأساسية .
وأعرب النشار خلال لقاء خاص بدنيا الوطن عن تخوفه من الضغوط الأمريكية والإسرائيلية على الرئيس محمود عباس لإفشال المصالحة ،مقابل الدعم المالي والسياسي وتمديد المفاوضات للسلطة ، متمنيا صمود الرئيس على موقفه في وجه الضغوطات.
وقال " الوفد القادم من منظمة التحرير سيقدم الأسماء المطروحة لتشكيل الحكومة ومناقشة الأسماء بالتوافق بيننا بمشاركة الفصائل ، من كفاءات وطنية ومختصين وأكاديميين لخدمة البلد بدون اى برنامج سياسي لتسسير الأعمال كحكومة انتقالية ، ولم نطرح اى أسماء حتى ألان من طرفنا ، وستبدأ أول انتخابات للبلديات يليها تشريعية ورئاسية ومجلس وطني واختيار من سيمثل الشعب "
وأكد أن حركة الجهاد الاسلامى شاركت في حوار المصالحة وهى دائما تسعى للمصالحة المجتمعية ، وكانت أخر جلسة لوفد المصالحة في مقر حركة الجهاد ، وهناك توافق تام بين حماس والجهاد ، وما يمس الجهاد يمس حماس بشكل مباشر ، وكان لها دور فعال في حوار المصالحة .
وأشار إلى أن الرئيس أبو مازن قد يتولى رئاسة الوزراء في الحكومة الانتقالية إلا إذا قام بتوكيل شخصية أخرى ، وأضاف " نأمل في انجاز المصالحة وتفكيك الحصار المفروض على غزة وإدخال البضائع ومواد البناء بعد هذا التضييق الطويل وانتهاء الحصار وتوفير فرص عمل ورواتب للموظفين في ظل سلطة واحدة "
وفى حديثه عن السجناء من الطرفين وإطلاق سراحهم بتهم سياسية مثل زكى السكنى ، أكد أنهم سيخرجوا بعد حل سياسي مطروح بين وفد المصالحة ووزير الداخلية في الحكومة الانتقالية .
وأشار إلى أن الحكومة المقبلة المؤقتة ستتولى قيادة كل الموظفين في قطاع غزة والضفة الغربية في الحكومتين العسكريين والمدنيين إداريا وماليا ، وتتوكل براتب كل الموظفين في الحكومتين ، لأنها ستكون سلطة واحدة مسئولة عن كل الموظفين .
وأكد أن حكومته دفعت عجلة المصالحة بإطلاق سراح العشرات من معتقلين حركة فتح في سجونها ، وسمحت للعشرات من الخارجين من قطاع غزة بعد سيطرة حماس بالعودة لذويهم ، وتوفير الأجواء المناسبة لعمل لجنة الانتخابات المركزية ، وسيكون برنامج الحكومة المؤقتة تسيير الأعمال وإدارة شؤون البلاد والتجهيز للانتخابات وإفراز قيادة فعلية للشعب الفلسطيني ، بدون تدخل باى قضايا سياسية .
ورحب بوجود الأوربيين على معبر رفح حال وافق أبو مازن على وجودهم خلال رئاسته للحكومة المؤقتة ، على أن يكون وجودهم تسهيل لأمور تحركات الشعب الفلسطيني على المعبر ، وان لا يمس بالأمن الفلسطيني .

وقال " الوفد القادم من منظمة التحرير سيقدم الأسماء المطروحة لتشكيل الحكومة ومناقشة الأسماء بالتوافق بيننا بمشاركة الفصائل ، من كفاءات وطنية ومختصين وأكاديميين لخدمة البلد بدون اى برنامج سياسي لتسسير الأعمال كحكومة انتقالية ، ولم نطرح اى أسماء حتى ألان من طرفنا ، وستبدأ أول انتخابات للبلديات يليها تشريعية ورئاسية ومجلس وطني واختيار من سيمثل الشعب "
وأكد أن حركة الجهاد الاسلامى شاركت في حوار المصالحة وهى دائما تسعى للمصالحة المجتمعية ، وكانت أخر جلسة لوفد المصالحة في مقر حركة الجهاد ، وهناك توافق تام بين حماس والجهاد ، وما يمس الجهاد يمس حماس بشكل مباشر ، وكان لها دور فعال في حوار المصالحة .
وأشار إلى أن الرئيس أبو مازن قد يتولى رئاسة الوزراء في الحكومة الانتقالية إلا إذا قام بتوكيل شخصية أخرى ، وأضاف " نأمل في انجاز المصالحة وتفكيك الحصار المفروض على غزة وإدخال البضائع ومواد البناء بعد هذا التضييق الطويل وانتهاء الحصار وتوفير فرص عمل ورواتب للموظفين في ظل سلطة واحدة "
وفى حديثه عن السجناء من الطرفين وإطلاق سراحهم بتهم سياسية مثل زكى السكنى ، أكد أنهم سيخرجوا بعد حل سياسي مطروح بين وفد المصالحة ووزير الداخلية في الحكومة الانتقالية .
وأشار إلى أن الحكومة المقبلة المؤقتة ستتولى قيادة كل الموظفين في قطاع غزة والضفة الغربية في الحكومتين العسكريين والمدنيين إداريا وماليا ، وتتوكل براتب كل الموظفين في الحكومتين ، لأنها ستكون سلطة واحدة مسئولة عن كل الموظفين .
وأكد أن حكومته دفعت عجلة المصالحة بإطلاق سراح العشرات من معتقلين حركة فتح في سجونها ، وسمحت للعشرات من الخارجين من قطاع غزة بعد سيطرة حماس بالعودة لذويهم ، وتوفير الأجواء المناسبة لعمل لجنة الانتخابات المركزية ، وسيكون برنامج الحكومة المؤقتة تسيير الأعمال وإدارة شؤون البلاد والتجهيز للانتخابات وإفراز قيادة فعلية للشعب الفلسطيني ، بدون تدخل باى قضايا سياسية .
ورحب بوجود الأوربيين على معبر رفح حال وافق أبو مازن على وجودهم خلال رئاسته للحكومة المؤقتة ، على أن يكون وجودهم تسهيل لأمور تحركات الشعب الفلسطيني على المعبر ، وان لا يمس بالأمن الفلسطيني .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)